مؤتمر الحكام أمثلة على

• وماذا تعتقدون هدف مؤتمر الحكام هذا ؟
• وبالتالي أشار البعض إلى مؤتمر الحكام على أنه رمز "هيمنة الملايو".
• واستمر مؤتمر الحكام بعد الاستقلال عندما تم إنشاؤه رسميًا بموجب الدستور.
• وهذه التعديلات "رسخت" بفاعلية العقد الاجتماعي وجعلت العقد غير قابل للتغيير إلا بموافقة مؤتمر الحكام.
• وهذه التعديلات "رسخت" بفاعلية العقد الاجتماعي وجعلت العقد غير قابل للتغيير إلا بموافقة مؤتمر الحكام.
• أطلقت المكتبة الوطنية على مؤتمر الحكام "المؤسسة العليا في البلاد"، مما يعني أن حتى البرلمان يخضع له.
• وبالإضافة إلى ذلك، تم تعديل المادة 159 (5)، التي تحكم تعديلات الدستور، لتحقق متطلبات لوائح الدستور المتعلقة بـ"القضايا الحساسة" المذكورة في وقت سابق والتي لا يتم تعديلها إلا بموافقة مؤتمر الحكام.
• وبالإضافة إلى ذلك، تم تعديل المادة 159 (5)، التي تحكم تعديلات الدستور، لتحقق متطلبات لوائح الدستور المتعلقة بـ"القضايا الحساسة" المذكورة في وقت سابق والتي لا يتم تعديلها إلا بموافقة مؤتمر الحكام.
• في مجال وضع السياسات، إذا اشترك مؤتمر الحكام، فإنه يجب على الرئيس بموجب الدستور استشارة ليس فقط رئيس الوزراء وأعضاء المؤتمر لكن كذلك الوزير الأعظم (رئيس وزراء) كل ولاية.
• ولا يشارك حكام الولايات الأخرى (بينانق وملقا وصباح وسراوق) عند انعقاد مؤتمر الحكام لمناقشة الأمور المتعلقة بالانتخابات أو الإطاحة بـالرئيس الأعلى أو نائبه والأمور المتعلقة بامتيازات حكام الملايو وتلك المتعلقة بالتقيد بتعاليم الإسلام.
• تواصل سلطنة جوهر في الوجود كولاية عضو في مؤتمر الحكام بعد استقلال مالايا في عام 1957 وتشكيل الاتحاد الماليزي في عام 1963، تعاقب السلاطين برئاسة جوهر الحديثة، كرموز رسمية، بما في ذلك السلطان إسماعيل (1959-1981)، سلطان اسكندر (1981-2010)، وسلطان إبراهيم (2010 إلى الوقت الحاضر).
• وعلى الرغم من أن منصب مؤتمر الحكام في عملية الانتخابات الملكية يعد فريدًا من نوعه إلا أنه له دور في تعديل دستور ماليزيا وبعض السياسات الأخرى خاصة تلك المواد "الراسخة" والمتعلقة بوضع الحكام والامتيازات الخاصة لـبوميبوترا الأصلية (راجع المادة 153 من الدستور الماليزي)، ومكانة لغة ملايو كلغة وطنية والبنود التي تحكم ترسيخ هذه المواد.